تصميمات " الــورطــة "
>> السبت، 26 أبريل 2008

وعرفت بعد كده ان ده طبق أكل !!
المهم ده التصميم بتاعي
والتصميم ده والحمد لله طلع الأول ف المرحلة الأولى
وبكده انتقلنا للمرحلة التانية اللي كانت بتضم 6 مصممين فقط ، وكان الفكرة تصفيتهم ل3 عن طريق عمل تلت مجموعات كل مجموعة من اتنين مصممين يتقدم لهم نفس الصورة ويتطلب منهم موضوع معين
فكان من نصيبي الصورة دي
وكان المطلوب عمل تصميم عن البمبوطي اللي قتلوه الأمريكان من كام شهر في قناة السويس !!
ولأن الصورة سهلة خالص ومباشرة مع الموضوع هههه عملنا التصميم ده

ملحوظة : الكلمات للشاعرة رشا عبدالرازق من قصيدة ( وااه يا ضنايا ااه يابني )
وتأهلنا للمرحلة التالتة بفضل الله
واللي اتصفصف فيها المصممين لتلاتة فقط وكان التنافس عن طريق صورة واحدة للجميع اللي هي دي
وكان المطلوب عمل تصميم عن ( الكرامة )!! وصعبوا المسألة شوية فاشترطوا عدم وجود أي كلمات على التصميم بحيث يكون معبر وحده ولابد يتقدم ف خلال 48 ساعة فقط.
فكان منا هذا التصميم اللي كسبنا بيه واللي يمكن يودينا ف داهية ههه

بس خلاص.
ملحوظة : دوس على اي صورة لو عايز تشوفها بحجم أكبر من كده
والسلام ختام
Read more...احفظ لسانك أيها الانسان
>> الاثنين، 21 أبريل 2008
احفظ لسانَك أيُّهـا الإِنســـــانُ * لا يلدغنَّك إنه ثُعبــــــــــــانُ
الأمر بحفظ اللسان في السنة والقرآن :
سبب لدخول الجنة : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مَنْ يَضْمَنْ لي ما بينَ لَحْيَيْهِ وَما بينَ رِجْلَيْهِ، أضْمَنْ لَهُ الجَنَّةَ".
سبب لصلاح العبد : قال يونس بن عبيد : خصلتان إذا صلحتا من العبد صلح ما سواهما من أمره : صلاته ولسانه.
سبب للسيادة : عن يحيى القطان قال : ما ساد ابن عون الناس أن كان أتركهم للدنيا ، وإنما ساد ابن عون الناس بحفظ لسانه.
سبب للسلامة : قال بن عباس رضي الله عنه " قل خيراً تغنم وأسكن عن الشر تسلم ".
سبب للنجاة : عن عقبة بن عامر قال : قلتُ يا رسولَ اللّه، ما النجاة؟ قال: "أمْسِكْ عَلَيْكَ لِسانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ وَابْكِ على خَطِيئَتِكَ".
سبب في الحفاظ على الوقار : وقال محمد بن النضر الحارثي: كان يقال: كثرة الكلام تذهب بالوقار.
سبب في حفظ سائر الأعضاء : قال النبي صلى اللّه عليه وسلم قال: "إذَا أصْبَحَ ابْنُ آدَم فإنَّ الأعْضَاءَ كُلَّها تُكَفِّرُ اللِّسَانَ فَتَقُولُ: اتقِ اللَّهَ فِينا فإنما نَحْنُ مِنْكَ، فإنِاسْتَقَمْتَ اسْتَقَمْنا، وَإنِ اعْوَجَجْتَ اعْوَجَجْنا".
قف وتأمل مع هذا الدعاء المجمل
>> الاثنين، 14 أبريل 2008
من الأدعية المأثورة والجميلة التي كثيراً ما نرددها " اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه "
وكم من المعاني العظيمة التي تحملها تلك الكلمات والتي تجبرنا على الوقوف عندها والتأمل فيها
المعنى الأول ( الحق )
إن من الأسس والبديهيات التي قامت عليها الحياة أن يكون هناك حق وباطل ، وكلاهما بيّن واضح جليُ ، ولكل منهما صفات ودلائل ولكل منهما تبعات ، والإنسان مخير بين الطريقين أيهما يشاء يتخذه سبيلا ، فالذي أختار سبيل الحق فهو من أهله والذي تركه فهو من أهل الباطل ذلك أنه ليس بينهما سبيل .. ( ذَلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِن رَّبِّهِمْ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ ) (محمد : 3 ) وما اتبع الحق إلا المؤمنين الذين آمنوا أن محمد عبد الله ونبيه ورسوله حق ، وأن عيسى عبد الله ونبيه ورسوله حق ، وأن الكتب والرسل والملائكة حق ، وأن الموت حق ، وأن البعث حق، وأن الجنة حق ، وأن النار حق.
المعنى الثاني ( أرنا الحق حقاً )
لا يكفي أن يكون هناك حق لتحصل النجاة ، وإنما تحصل النجاة لو أرانا الله ذلك الحق أنه حقاً ، فكم من الناس والأمم جاءهم الحق من ربهم ولكن ٌطمست قلوبهم وعميت أبصارهم عنه فما رأوه حقاً واعتبروه باطلاً فنكروه بالكلية وحاربوه وعاندوا واستكبروا ، ( وَلَمَّا جَاءهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ) (الزخرف : 30 ) ولك في قصص وسير الأنبياء جميعاً أكبر الدليل على ذلك ، فما من نبي ٌأرسل من الله إلا عاده قومه وردوه وأنكروا ما جاء به وهو الحق من ربه .. ( أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ ) (السجدة : 3 ) ، وإنها لدرجة كريمة ومنّة عظيمة من الله على عبده لما يُريّه الحق حقاً ، فحريّ بالعبد آنذاك أن يحمد ربه ويقول الحمد لله الذي عفانا مما أبتلى به غيرنا وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا.
المعنى الثالث ( وارزقنا إتباعه )
يا لحظ وسعادة من أراه الله الحق حقاً ثم رزقه إتباعه ، ولنا القدوة في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فما جاءهم الحق من ربهم إلا آمنوا به وصدّقوا النبي واتبعوه ، إتباع المستسلم المسلّم لأمر الله ورسوله ، لا إتباع العقلانيين!!
فكان إتباعهم في القول والفعل ، وفي الشكل والمضمون ، وفي الجوهر والمظهر وفي كل صغير وكبير ولم يكن من النبي شيء صغير ، أما غيرهم مما عرفوا الحق من ربهم ورأوه حقاً ولكن لم يوفقوا لإتباعه فكان إتباعهم للهوى أكبر ومن اتبع الهوى هوى... ( يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ) (صـ : 26 ).
الشطر الثاني " وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه "
المعنى الأول ( الباطل )
إن الله هو الحق ، ومن سننه كما سبق وقلنا أنه وفي كل أمر كما يوجد الحق يوجد الباطل فالضد بالضد ٌيعرف ، والحق قوي والباطل ضعيف لذا ما دخل الحق على باطلاُ إلا زهقه ... ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) (الأنبياء : 18 ) ، وكما أن للحق أئمة يدعون له فإن للباطل دعاة وأئمة نسأل الله أن يحفظنا من شرورهم ... ( وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنصَرُونَ) (القصص : 41 ).
المعنى الثاني ( وأرنا الباطل باطلاً )
كم من باطل زينه الشيطان عند بعض القوم وألبس عليهم فتعاملوا معه وكأنه الحق ويظنون أنهم يرضون ربهم بإتباعه ، فهل ٌيعقل مثلاً أن لعن أبي بكر وعمر وعائشة يكون قربة لله !! وهل ٌيعقل أن التبرك بآثار رجل ميت والطواف حول قبره والذبح له وسؤاله ما لا يملك هل ٌيعقل أن ذلك لمرضاة الله ، قاتِل عثمان بن عفان طعنه تسع طعنات وقسمّها قائلاً أما هذه فلي وأما هذه فلله!! فهل يكون قتل عثمان لله ؟!! وكذلك الشقي عبد الرحمن بن ملجم الذي قتل علي بن أبي طالب سن سيفه ووضعه في السهم شهراً وقال ليسلطه الله على أشقى الناس .. فهل علي أشقى الناس يا شقي!! لا حول ولا قوة إلا بالله ... ما أشقى قوم ألبسوا على الناس فصيّروا الباطل حقاً ثم ماتوا عليه.
المعنى الثالث ( وارزقنا اجتنابه )
كل نبي ٌأرسل جاء لقومه بالآيات من الله ، وكلما رأوا آية وعلموا أن الله هو الحق وما هم عليه باطلاً ما ازدادوا إلا تمسكاً به ، فمنهم من كانت علته في ذلك إتباع الآباء ( بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ ) (الزخرف : 22 ) ، ومنهم من خاف على ضياع جاهه وماله وملكه إن ترك ما هو عليه من الباطل فآثر الحياة الدنيا على الآخرة فهلك ، ومنهم من حالت نزعته القِبلية وحمية الجاهلية دون اجتنابه للباطل مع علمه به ومثل ذلك قوم مسيلمة الكذاب ، لما خرج فيهم وادعى النبوة قالوا له إن محمداً يتلو آيات ويقول أنها من وحي ربه فقل لنا مثل ما يقول ، فألف بعض الخزعبلات من الأقوال وادعى أنها من وحي الله له ، وتعالى الله سبحانه أن يكون ذلك من كلامه ، فما أن سمعه قومه وعرفوا كذبه إلا أن قالوا : والله إنا لنعلم إنك لكذاب ولكن أن يكون لنا نبي نتبعه من قومنا خير لنا من أن نتبع نبي من قريش!! ، ومن الناس وما أكثرهم في زماننا هذا من عرفوا الباطل وأوغلوا فيه لما عظّموا عقولهم ، يأتيهم الدليل من الشرع واضح بيّن على ما هم فيه من الضلالة فيستكبروا ويعاندوا ويردوه بعد احتكامهم لعقولهم الخاوية وقلوبهم المريضة ولهم في ذلك أسوة في معلمهم الأول إبليس لعنة الله عليه لما أبى الامتثال لأمر ذي الإكرام والجلال حسدا من عند نفسه ( قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ ) (الأعراف : 12 ).
اللهم أرنا الحق وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه
هذا والله أعلى وأعلم
مختارات من معجم المناهي اللفظية
>> الخميس، 10 أبريل 2008
o اللفظ لأهميته دليل مادي قائم على حقيقة اللافظ ، قال الله تعالى : { ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول }، وقال تعالى : { قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدوهم أكبر }.
o من كلام ابن القيم رحمه الله : ( في اللسان آفتان عظيمتان إن خلص من إحداهما لم يخلص من الأخرى : آفة الكلام ، وآفة السكوت…. فالساكت عن الحق شيطان أخرس والمتكلم بالباطل شيطان ناطق . …).
o ( بالرفاء والبنين ) الرفاء : الالتحام والاتفاق ، أي : تزوجت زواجا يحصل به الاتفاق والالتحام بينكما والبنين : يهنئون بالبنين سلفا وتعجيلا . ولا ينبغي التهنئة بالابن دون البنت ، وهذه سنة الجاهلية ، وهذا سر النهي . والله أعلم .
o تجب الثقة بالنفس : في تقرير للشيخ محمد بن ابراهيم – رحمه الله – لما سئل عن قول من قال : تجب الثقة بالنفس ، أجاب : لا تجب ، ولا تجوز الثقة بالنفس . في الحديث : ( ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ) . قال الشيخ ابن قاسم معلقا عليه : ( وجاء في حديث رواه أحمد : ( وأشهد أنك إن تكلني إلى نفسي تكلني إلى ضيعة وعورة وذنب وخطيئة ، وإني لا أثق إلا برحمتك ) .
o ( خان الله من يخون ) : الخيانة بمعنى : ( النفاق ) إلا أنهما يختلفان باعتبار أن الخيانة مخالفة بنقض العهد سرا ، والنفاق باعتبار الدين ، فنقيض الخيانة : الأمانة . ولهذا لما قال سبحانه : { وإن يريدوا خيانتك } قال : { فقد خانوا الله من قبل فأمكن منهم } الآية ، ولم يقل : فخانهم ؛ لأن الخيانة : خدعة ونفاق ونقض للعهد في مقام الائتمان . ومن هذا يتبين أن هذا اللفظ ( خان الله من يخون ) قول منكر يجب إنكاره ، ويخشى على قائله .
o لا تقل : ( شاءت حكمة الله ) ، ولا : ( شاءت عناية الله ) ولا ( شاء القدر ) ، ولا ( تدخل القدر ) وقل شاء الله ، اقتضت حكمة الله ، وعنايته سبحانه .
o الشاطر : هو بمعنى قاطع الطريق ، وبمعنى : الخبيث الفاجر .وإطلاق المدرسين له على المتفوق في الدرس خطأ ، فليتنبه .
o نستشفع بالله عليك :
عن جبير بن مطعم – رضي الله عنه – قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، نهكت الأنفس ، وجاع العيال ، وهلكت الأموال ؛ فاستسق لنا ربك فإنا نستشفع بالله عليك ، وبك على الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( سبحان الله ، سبحان الله ! ) فما زال يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه ، ثم قال : ( ويحك ، أتدري ما الله ؟ إن شأن الله أعظم من ذلك ، إنه لا يستشفع بالله على أحد ) ، وذكر الحديث رواه أبو داود .
o النصراني خير من اليهودي :
لا يجوز أن يقال : النصراني خير من اليهودي ؛ لأنه لا خير فيهما ، فيكون أحدهما أزيد في الخير . لكن يقال : اليهودي شر من النصراني فعلى هذا كلام العرب .
o ( شكله غلط) هذا اللفظ من أعظم الغلط الجاري على ألسنة بعض المترفين عندما يرى إنسانا لا يعجبه ؛ لما فيه من تسخط لخلق الله ، و سخرية به . قال الله سبحانه : " يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك ) ، وقال سبحانه ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ).
o الصلاة والسلام على أمير المؤمنين على رضي الله عنه ( تخصيصه دون الثلاثة ) لم يرد تخصيصه بذلك ، لكن هذا من فعل الرافضة وسريانه إلى أهل السنة فليتنبه إلى مسالك المبتدعة وألفاظهم فكم من لفظ ظاهره السلامة وباطنه الإثم .
o أن تسمية النبي صلى الله عليه وسلم بأسماء بعض سور القرآن الكريم مثل طه ، يس ، غير لا أصل له وغير صحيح ، وإنما هذه الحروف مثل : الم ، وحم ،الر ونحوها ) انتهى
o العادات والتقاليد الإسلامية :
في جواب للجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء : ......إن الإسلام نفسه ليس عادات ولا تقاليد ، وإنما هو وحي أوحى الله به إلى رسله ......
o رأي الدين : الرأي أساسه مبني على التدبر والتفكر ويتردد بين الخطأ والصواب ......والصحيح قول : حكم الله وأمره ونهيه وقضاؤه ..........، أما إذا كان الرأي صادرا عن اجتهاد فلا يقال فيه ( رأي الدين ) ولكن يقال رأي المجتهد أو العالم .
o العصمة لله : المشهور أن هذا تعبير لا يجوز في حق الله تعالى إذ العصمة لا بد لها من عاصم ، فليتنبه .
o قل : ما أغر فلانا بالله ولا تقل ما أجرأ فلانا على الله .
o ما يستاهل هذا :
إذا كان بعضهم مريضا أو مصابا ، وهذا اللفظ اعتراض على الله في حكمه وقضائه وأمر المؤمن كله خير .
o المتوفى : لا بد من فتح الفاء في إطلاقه على من مات ، وحكى أن بعضهم حضر جنازة فسأله بعض الفضلاء ، وقال : من المتوفي ؟ بكسر الفاء ، فقال : الله تعالى .....
o مثواه الأخير : لو أطلقها إنسان معتقدا ما ترمي إليه من المعنى الإلحادي الكفري المذكور ؛ لكان كافرا مرتدا فيجب إنكار إطلاقها ، وعدم استعمالها .
o في الأثر : والله زين الرجال باللحى
o سمى ابليس الشجرة : شجرة الخلد ، وأتباعه سموا المكس بالحقوق السلطانية . والميسر باليانصيب.
o الإقسام على الله قسم ممنوع وهو الذي بدافع الجهل والتكبر والعجب والخفة والطيش ، وقسم جائز وهو من المسلم القانت لربه الواثق بعطائه المؤمن بقدره . ومن هذا قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في بعض مغازيه لننتصرن فقيل له قل : إن شاء الله ، فقال : إن شاء الله تحقيقا لا تعليقا.
o لا يعرف البدء بلفظ ( إن الحمد لله ) إلا في خطبة الحاجة .....فعلى من ولي أمر الخطابة أن يبدأ خطابته بلفظ ( الحمد لله ) لتصدق عليه البداءة به لفظا ومعنى ، وإن خطب حينا بلفظ ( إن الحمد لله ) فله متمسك ، لكن لا يتخذه ديدنا له .
Read more...